محتويات مقالة
مقدمه اذاعه مدرسيه عن فلسطين:
سلامُُ فلسطين أيتها الأبية التي رفضت يومًا أن تلين، ستعودي يافلسطين ولتبدأ معركة حطين، يومها سيلعب أطفالك في أرضهم دون خوف من صاروخ لعين، سنبني أرضنا ونحرر أقصانا وستعودي أرض الطيبين… سلامُ فلسطين أرض المحشر والمنشر أرض النبيين، سلام يملأ الدنيا ويتحدث إلى العالمين… ستزول الغمة وستعودي ترتدين ثوب العزة ممزوجًا بعطر الياسمين، أرض آبائنا وأجدادنا حُلم العرب الأبيين الذين لم يحنوا يومًا للدناة جبين.
بسم الله الرحمن الرحيم،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أعزائي الطلاب والمعلمين،
أشكركم على حضوركم اليوم لنتحدث سوياً عن قضية لها مكانة خاصة في قلوبنا، قضية فلسطين. إنها قضية تحمل تاريخاً طويلاً من الصمود والتحدي، ورغم الصعاب التي واجهها الشعب الفلسطيني، فإن إرادتهم لا تلين وثقتهم بالحق لا تتزعزع.
فلسطين، أرض الأنبياء والتاريخ العظيم، تعيش اليوم تحديات عدة. تتعرض للظلم والاحتلال الذي يمتد لعقود. إن صوتنا اليوم هو صوت العدالة والإنسانية، صوت ينادي بوقف الظلم ورفع الحصار عن أهلنا في فلسطين.
إننا نتحدث عن حق شعب في تقرير مصيره وحقه في العيش بكرامة وأمان. نستنكر الانتهاكات اليومية لحقوق الإنسان، ونعبر عن تضامننا الكامل مع الشعب الفلسطيني الذي يقاوم بكل شجاعة من أجل حقوقه الأساسية.
إخواني وأخواتي، لنكن صوتًا قويًا يعلو في السماء، ندعو إلى نشر الوعي حول قضية فلسطين، ونعمل معًا لتحقيق العدالة والسلام في هذه الأرض المقدسة. لنكن جزءًا من حلم السلام الذي يتمناه كل إنسان في تلك البقعة المعطاءة من الأرض.
أخواني وأخواتي، إن الوقوف بجانب فلسطين ليس مجرد واجب إنساني، بل هو رسالة للعالم بأننا نؤمن بحقوق الإنسان والعدالة. فلنكن معًا في هذه الرحلة، لننشر السلام والحب في كل مكان.
أشكركم على استماعكم، وفلسطين في قلوبنا دائمًا. اللهم احفظ أهل فلسطين وانصرهم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقدمه اذاعه مدرسيه عن فلسطين:
بسم الله الرحمن الرحيم،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أعزائي المعلمين والطلاب،
نرحب بكم اليوم في هذا اللقاء الإذاعي الخاص، الذي نكرم فيه قلب الصمود ومركز الأمل، الأرض التي تعبق بالتاريخ والثقافة، أرض فلسطين.
فلسطين، تلك القطعة الأرضية الصغيرة في الحجم ولكنها الكبيرة في قلوبنا، حيث يمتزج في ترابها عبق الزيتون وعبير الياسمين. إنها ليست مجرد خريطة جغرافية، بل هي محطة للصمود والتحدي، حيث يصارع أبناؤها اليوم من أجل حقوقهم العادلة والحياة بكرامة.
فلنتحدث عن فلسطين، لنشارك في نقل صورة حقيقية عن هذه الأرض المقدسة، حيث يتداخل فيها التاريخ والحاضر، ويظهر فيها رمز الصمود الفلسطيني. إن الفلسطينيين يقاومون بكل شموخ وشجاعة، يواجهون التحديات بثقة ويبنون الأمل في وجه الظروف الصعبة.
لنكن جميعًا جزءًا من هذه القصة العظيمة، ولنساند شعب فلسطين في حقهم المشروع في الحياة الكريمة والحرية. لنعبر عن تضامننا ودعمنا لهم في مسيرتهم الشاقة نحو تحقيق العدالة والسلام.
فلسطين في قلوبنا، ودعونا نسعى جميعًا لنكون جسرًا يمتد من قلوبنا إلى أرض الفلسطينيين، بغية نقل صوت العدالة والإنسانية في كل زمان ومكان.
شكرًا لاهتمامكم واستماعكم، ولنكن دائمًا صوتًا للحق والعدالة. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أحبتي في الله،
أقف أمامكم اليوم لأتحدث عن قضية لا تحتاج إلى تقديم أو إثبات، إنها قضية فلسطين. أرض الأنبياء، وطن الصمود، ولوحة الظلم والتحدي. نحن هنا لنتشارك الألم والأمل مع شعب فلسطين، الذي يعيش يوميًا بين أمواج الصراع وسنوات الانتظار.
إن فلسطين ليست مجرد خارطة جغرافية على الخرائط، إنها قصة حية للصمود والإصرار. إن كل شبر في هذه الأرض يحمل أثراً من تاريخ طويل ومليء بالأحداث، وكل حجر يشهد على جهود شعبها في البقاء قائمًا رغم العواصف.
أتينا اليوم لنعبّر عن تضامننا مع الشعب الفلسطيني، نعلن بصوت عالي أنَّ قلوبنا تنزف وتنبض بفلسطين. إننا نشعر بألمهم ونفخر بصمودهم. هم ليسوا وحدهم في معركتهم، بل هم جزء من نضال الإنسانية من أجل الحق والعدالة.
في وقت يمر الشعب الفلسطيني بتحديات هائلة، نحن هنا لنرسل رسالة واضحة إلى العالم بأننا نقف إلى جانب فلسطين. نحن هنا لنقول إن حقوق الإنسان لا تعترف بحدود جغرافية، والعدالة تتطلب الوقوف بجانب الحقيقة والضحية.
مقدمه اذاعه مدرسيه عن فلسطين
فلنكن صوتًا للحق، ولنكن يدًا تمتد إلى فلسطين بالدعاء والتضامن. لا تدعوا الصمت يخنق صوت الحق، بل لنكن نعمة تتساقط كالمطر على أرض الفلسطينيين، تروي أملهم وتنبت في قلوبهم زهرة السلام.
شكرًا لاستماعكم، ولنكن دائمًا جسرًا من الأمل والتضامن يمتد إلى أرض الفلسطينيين، فلنكن معًا في بناء جسر من الحب والعدالة يربط بين قلوبنا وقلوبهم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.